tag:blogger.com,1999:blog-56163020773137475672024-03-04T22:40:08.525-08:00أيــــــــــام هنـــــــــدمدونة
ســيد الوكيــلسيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comBlogger24125tag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-33666571587246644432018-09-16T04:59:00.000-07:002018-09-16T04:59:10.383-07:00
من لمح البصر
(حبر على ورق)
كل شيء هنا قديم، سجائر البحار، زجاجات
الخمر المعتق، الأدوات المكتبية، أوراق الكتب الصفراء. وللدكان رائحة عميقة
وغامضة، أشمها كلما مررت من هنا، وفي كل مرة، سأجد نفسي أدفع الباب الزجاجي، وأقف
في مواجهتها، وستلقاني بنفس الابتسامة حتى أشعر بالخجل، فأحنى رأسي وتغمرني رغبة
في بكاء. أغالبها وأقول:
ـ أريد حبرا لأكتب.
ـ كم مرة قلت لك أنك صغير على الكتابة
سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-36757399627429287012010-07-18T09:27:00.002-07:002015-11-25T02:27:42.226-08:00قراءة في شارع بسادة
عن الموت والجمال والحب المثلى،
بين فينسيا وشارع بسادة –
قراءة:
محمد عبد النبى
هناك جسور خفية تمتد
بين بعض الأعمال الأدبية، المكتوبة فى أماكن وأزمنة متباينة، فى لعبة من ألعاب بيت
المرايا، دون أن تحيل بالضرورة إلى جدلية التأثير والتأثر بصيغتها المباشرة، بل هى
جسور تكاد لا توجد إلا فى ذهن قارئ ما فى إطار فعل قراءة محدد، أى أن مسئولية هذه
العلاقات الخفية تقع فى أغلب الأحيانسيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-85446135529852830352009-08-27T06:38:00.000-07:002015-11-24T16:05:15.284-08:00فى سرديات سيد الوكيل
<!--[if gte mso 9]> Normal 0 false false false MicrosoftInternetExplorer4 <![endif]--><!--[if gte mso 9]> <![endif]--> <!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-21848313841678956802009-07-07T02:44:00.000-07:002009-07-07T02:48:19.509-07:00حوار المدىحاورته : سولاف هلال- القاهرة
يحتفي الروائي «سيد الوكيل» بالإنسان عبر المكان في مجموعة علاقاته في آخر إصداراته الروائية التي شكلت علامة أخرى من علامات تميزه السردي. ورواية «شارع بسادة» رواية شائكة في بنائها الفني ولم تقم سرديتها على حبكة مألوفة كالتي تتصل مع الواقع مباشرة دون فلسفته ومساءلته ، إنما تقصدت الواقع وانتمت إليه لكنها افترقت عنه بمعطيات فنية كثيرة ؛ ولهذا لاقت هذه الرواية ما تستحقه من سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-68574742990824609802009-06-01T18:04:00.000-07:002009-06-01T18:27:20.975-07:00
http://almadapaper.net/paper.php?source=ak...e&sid=68122 <!--IBF.ATTACHMENT_101702-->
حوار جريدة المدى العراقية
حول رواية شارع بسادة
<!--/sizec--> <!--IBF.ATTACHMENT_101702--> سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-81523735590212732162009-05-01T06:27:00.000-07:002018-09-16T05:00:32.866-07:00من شخصيات شارع بسادة
شيخ المعهد الأزهرى
ثم من هذا؟!
آه.. شيخ المعهد الأزهري في البلدة، المنتدب ـ أصلاً ـ من المعهد الأحمدي بطنطا.
الحقيقة هو لا يعود لقضاء العطلة الأسبوعية بين أهله سوي مرة واحدة كل أول شهر، وتصادف أنه أمضي أسبوعا كاملا بين أهله. ها هو ينهي أجازته؛ ليعود في القطار الأخير لأن عليه أن يكون في صباح السبت بين الشيوخ الأطفال؛ ليذوب بينهم.
هو نفسه يشبه الأطفال تماماً.
قصير جدًّا،
ونحيف جدًا،
وخفيض سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-64555204300760889112009-05-01T06:23:00.000-07:002009-05-01T06:25:08.222-07:00من شخصيات شارع بسادةمدرب فريق مصنع الغزلمدرب فريق مصنع الغزل الذي كان لاعبا في نادي طنطا، وتصادف أن أحرز هدفاً في عادل هيكل؛ فدخل التاريخ من غير قصد، خرج فريقه خسرانَ بستة أهداف. أما هو؛ فاز بصورة في جريدة المساء اعتبرت سبقًا صحفيًا؛ لأن المصور سجل لحظة نادرة: عادل هيكل يطير في الهواء، والكرة تدخل المرمي، ومن وراء الشبكة ثمة نقاط بيضاء وسوداء كثيرة. كانت تلك جماهير ستاد طنطا تهلّل لحظة دخول الهدف الوحيد لهم، هكذا.. سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-27692568241426781912009-05-01T06:22:00.000-07:002009-05-01T06:23:01.247-07:00من شخصيات شارع بسادة مدير بنك ناصرمدير بنك ناصر سيراه الناس في شوارع البلدة كلما مروا هنا أو هناك. يتلفت يمينا ويسارا كأنما يبحث عن شيء ضاع منه. يضع نظارة سوداء علي عينيه ـ حتى في الليل ـ فلا أحد يدري لأي جهة يبصُّ، لكن سكرتيرته في البنك، تعرف جيداً أن نظراته تتجه دائما لأسفل. من أجل هذا تنزع الشعر عن ساقيها في الأسبوع مرتين.سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-57109827059610305852009-05-01T06:19:00.000-07:002009-05-01T06:21:06.115-07:00من شخصيات شارع بسادةموظف السجل المدنىهذا موظف السجل المدني. ستتعرفون عليه بسهولة. بدين، أصلع، له بنطال واسع يتدلي حزامه تحت كرشه؛ فيترك براحا لخصيتين مصابتين بالدوالي، مبتسم بلا سبب، لا يكف عن الابتسام حتى لهؤلاء الذين يعرف أنهم يضحكون من مشيته، أو الأطفال الذين سيجهرون باسمه الحركي "أبو قليطة" في غفلة من الكبار الذين يحترمونه بالرغم من مخاوفهم أن تنخدع النساء بالذي بين فخذيه يتدلي.
سيبتسم، وربما يُحيّيهم بإيماءة، سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-22278848721808178652009-04-30T16:33:00.000-07:002009-04-30T16:38:38.092-07:00نساء يركضن وراء الذئاب
نساء يركضن وراء الذئاب
فى البدء كانت الكائنات تمرح ، وكانت الطبيعة هى كل ما هو موجود على الأرض ، حتى جاء الرجل الأول ، ولم يكن قادراً على التعايش مع الطبيعة ، فراح يقتلع الأشجار ، ويقتل الحيوانات ليبنى لنفسه أكواخاً ويصنع ملابس وشباكاً يصطاد بها مزيداً من كائنات الطبيعة ، وذات مرة وقع شيئ منها فى شبكته ، ظل يغنى طوال الليل بصوت جميل وقع كالسحر فى قلب الرجل ، وفى الصباح رآها فى صورة المرأة سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-71812091909182666602009-04-29T14:25:00.000-07:002018-09-16T05:06:01.663-07:00البحث عن الجنس الأدبى والهوية
نوفيلا سيد الوكيل والبحث عن الجنس الأدبى و الهوية
وفقا لعلم الإتيمولوجيا – علم أصول الكلمات أو فقه اللغة – فإن كلمة Novella الإنجليزية مشتقة من المصدر الإيطالى Novella أيضا, تجمع على Novellas فى الأولى وعلى Novelle فى الثانية, وتعنى حكاية أو بعض الخبر, وفى المجمل هى أخبار المدينة وحكايات البلاد. وكلاهما يعود لأصل لاتينى اشتقت منه عدة اصطلاحات تعنى فى مختلف اللغات الأوروبية سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-14129062783538623742009-04-29T14:04:00.000-07:002009-04-29T14:24:49.183-07:00مغامرة الكتابة فى شارع بسادة
أخبار الأدب
الأحد 22 من مارس سنة 2009م - 25 من ربيع الأول سنة 1430هـ - العدد 819
شـــارع بســادة: الكـــتابة بوصفها مغامـرة
كتب : أحمد عبد الحميد النجَّار
يدخل سيد الوكيل مغامرات إبداعية جديدة في عمله الأخير "شارع بسادة" بدءا بالمغامرة النوعية، فقد كان حريصا علي تسميته "نوفيللا" بما قد يثيره المصطلح المتواري الآن من أسئلة إشكالية حول هوية النوع الأدبي، وليس انتهاءً بالمغامرة النصية _ التي سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-28651300684048819082008-12-13T16:54:00.000-08:002008-12-13T17:15:09.370-08:00جزء من شارع بسادةزوج أرانب يتناسلان تحت سرير الغانية العجوز ليلاً، ويرعيان في الحلفاء نهارًا)
عندما جلس حسونة بجوار سيدة آلاجا، سمعتْه يئن، ولمحت دمعة تسيل بين عماص عينيه. قالت:
ـ مالك يا خويا؟.
ـ تعبان.
ثم مال برأسه على حجر كبير وأغمض عينيه، فوضعت كفها على كتفه وطبطبت عليه.
صحيح أن سيدة ضاجعت رجالا كثيرين، لكن الله لم يمنحها ولدا واحدا، وذات مساء قائظ أرسل لها حسونة حتى باب بيتها. كان ولدا صموتا اعتاد الصبيان سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-5913771927958849082008-11-21T10:59:00.000-08:002008-11-21T11:22:51.646-08:00محاورات عمر شهريارحوار لجريدة الوسط الكويتيةحاورة عمر شهريار
1ـ كناقد مهتم بالأعمال الروائية للروائيين الشبان ، ما رأيك فى مصطلح الكتابة الجديدة ، ومدىانضباط المصطلح ، وهل ينسحب على كل كتابات الشباب ؟
ـ الرواية الجديدة مصطلح مائع شأنه شأن زمن الرواية ، فالجدة والزمن أشياء ليست محددة ولا معيارية ، ففى كل زمن ستجد رواية يقال إنها جديدة ، كما أن التجديد ليس شيئاً واحداً ولا كليا ، إنها عمليات صغرى من الهدم سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-92214449517423969152008-11-05T06:15:00.000-08:002008-11-05T06:21:54.264-08:00من أرشيف القصص
ليسـت بيضـاء تمامـاً..
لازالت تسرب رائحة البنبون الأحمر إلى صدره ، وتثير حساسية الخطايا الصغيرة ، كلما أدار شريطا بصوت المغنية القديمة ، حتى تلامس بحة صوتها شفتيه بقبلة لها رفيف الملائكة الصغيرة ، فيجالسها على حجر أبيض ويشترى لها عقد الفل ، فيما يضحك الأولاد العابثون من رأسه الحليق ، ويقول أكبرهم ..آسف يا دفعة .
- أنت الوحيد الذي رأى الحسنة بين نهدى ، وهذا الجرح منك ، شريط صغير بطول سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-41974340378225844392008-10-20T16:25:00.000-07:002018-09-16T05:04:29.592-07:00العبقرى
العبقري
قراءة مذكرات واعترافات بعض الشخصيات الكبرى يكون مفيداً من عدة وجوه ، فنحن بطريقة ما نحولهم إلى قدوة ، ونستفيد من تجاربهم ونتبع مسلكهم ، لكن الأهم إنها توفر لنا مجالاً هاماً وحياً للدراسة ، ليس فقط دراستهم بل دراسة زمنهم وبيئتهم الاجتماعية والسياسية والثقافية ، إما قراءة مذكرات العباقرة فهى شئ مختلف ، لسبب بسيط هو أن العبقري شخص مختلف ، وهذا ما يبدأ به ميشيل دى مونتان تقديمه " سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-59891485510191511082008-10-17T10:36:00.000-07:002008-10-17T11:02:30.316-07:00نراجيديا أسمهان
رؤية فى مسلسل أسمهان
فى كتابه فن الشعر حدد أرسطو مفهوم الدراما وعناصرها ، ورهن الدراما جيدة الصنع بما أسماه البطل التراجيدى ،وهو نبيل بطبيعته ، خضع لامتحان القدر ، فارتكب مايسميه بالخطأ التراجيدى ، الذى يعتبر نقطة الانقلاب الخطيرة فى حياة البطل ، فينتقل من حال السعادة إلى حال الشقاء .
ثمة بذور درامية عديدة فى حياة أسمهان ، أهلتها لتكون شخصية تراجيدية من الطراز الأول بل وكما يعرفها سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-1858863975130814942008-09-30T20:00:00.000-07:002008-09-30T20:24:00.359-07:00
أميرة تأكل الورق
عندما تعرضت أميرة فى طفولتها إلى مرض عرض حياتها للخطر، لم أجد سوى الكتابة للتعبير عن لوعتى وألمى، كتبت من أجلها ، وأهديتها مجموعتى القصصية الثانية ( للروح غناها ) .فى أمسيات الألم ، كنت أقرأ قصصى على ابنة السادسة طريحة الفراش ، ربما كانت لاتعى كثيرا مما اقرأ ، ولكنها كانت تحب أن أقرأ لها بالذات ( للروح غناها ) وتطالبنى أن أبدأ من أول الإهداء .وبمجرد أن تسمعنى أقول : " إلى سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-87327105328524250362008-09-27T13:19:00.000-07:002008-09-27T14:05:19.313-07:00حال النقد فى مصر ( حوار )
أنا أنهيت مقولة : ( الناقد هو مبدع فاشل ) ..
أظن أن النقد فى مصر الآن يعيش لحظة انتقال وتجديد ، وأظنها ستطول قليلاً لأنها ليست نقلة تقليدية من جيل يسلم فيها الراية لجيل آخر ، بل نقلة نوعية .
هناك جيل قديم من النقاد مازال يعمل بنفس تقاليده التى تتراوح بين النزعة الأيديولوجية والذهنية الأكاديمية أو تجمع بينها فى أحسن الأحوال ، يطرحون على النص الأدبي أسئلة ذات مرجعيات سياسية من قبيل ، ماسيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-62682213980543984082008-09-13T13:07:00.000-07:002008-09-16T23:27:05.287-07:00
مقهي المثقفين ( محاكاة ساخرة )
وردت "مقهي المثقفين" في نص فوق الحياة قليلاً عدة مرات ، يمكن لناقد إحصائي الاستفادة من عدها ، مع أنها لا تعني أي شئ سوي مجرد "مقهي المثقفين" ، وربما لأننا كنا نسعي وراء شاعرنا الذي يهيم في الأفق الشعري وراء القصيدة، ولم يكن ثمة تعين ، أو استحضار للمكان علي نحو يفضله رسام واقعي ، غير أن مقهي المثقفين ليست مجرد اسم يطلق علي مكان ما ، ففي مقاهي المثقفين سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-18398873070325535422008-09-07T08:54:00.000-07:002008-09-07T08:58:15.709-07:00كان محتاجا لمن يسكب قهوته
تذكرون هدي كمال ، التي تركناها جالسة أمام ثلاجة مفتوحة، وضوء خفيف وحده ينسال بارداً علي جسدها العاري، ويشكل ظلال النهدين والفخدين.
هدي كمال هذه عشقت فراء ثعلب، ووقفت طويلاً أمام شواء الشاورمة، تستمتع بمشهد النار البنفسجية، وكتلة اللحم المخروطية تنز عصيرها علي صينية مستديرة، تلك الرائحة تشعرها بالجوع.
تأمل الصورة التي التقطها المصور الهندي في الخليج . جعلها في جانب الصورة تخطو علي مساحة رمال سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-19027429268802434432008-09-07T06:48:00.000-07:002008-09-07T06:59:47.527-07:00سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-58607115872113511852008-09-07T06:26:00.001-07:002008-09-07T06:41:35.526-07:00تداعيات تروحتداعيــات .. تروح
مهداة إلى سعيد نوح ..
بريق :
هذا مساء يحط كابياً ، وشمس تلم بريقها المراق ، بنظرة مذابة على البيوت
نظارة ذهبية .
تتسكع حول عربة تين الشوك الفارغة ، تخر ماءها على الرصيف ، والرجل ضجر هكذا ، بذقن ممنوحة للشيب ، ينفض الشوك عن يده بملقط صغير .
نظارة ذهبية .
ترصد اللافتات حتى تضئ ، تدور حول كومات جرائد
المرتجع ، وتلمح ... أسفل الكوبرى ساقين ... وبول
نظارة ذهبية ... وعدستان فوتوجراى ،سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5616302077313747567.post-60453068629906697532008-08-25T13:05:00.000-07:002008-09-30T12:47:16.973-07:00شارع بسادة سرد
شـارع بسـادة
( حيث رأى الناس مهرة بيضاء تعدو ، ومسهم سحر عينيها الجميلتين ، فسكنتهم فتنة وضلال )
"ها أنا أرسل إليكم أنبياء وحكماء وكتبة ، فمنهم تقتلون وتصلبون ، ومنهم تجلدون فى مجامعكم ، وتطردون من مدينة إلى مدينة "
الإصحاح الثالث والعشرون . ق .
1
نحن فى مساء الجمعة ، فى تمام الثامنة والنصف ، وبالتحديد فى تلك اللحظة التى يصدّق فيها الشيخ عبد الباسط ، سنسمع بضع سيد الوكيلhttp://www.blogger.com/profile/12545515294949961619noreply@blogger.com3